الأربعاء 17/2/2010
حيفا – مكتب "الاتحاد" – شارك الرفيق محمد نفاع في عدد من الاجتماعات النضالية. ففي المهرجان الذي اقامته لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية وتكلم فيه ممثلو الاحزاب والاطر السياسية في سخنين ركز الرفيق محمد نفاع على الثوابت النضالية حتى مع وجود خلافات في وجهات النظر، فالوحدة الكفاحية بالتعاون مع كل الشرفاء في البلاد والعالم هي الضمانة لردع عدوانية حكام اسرائيل تجاه شعوب المنطقة، وضد سياستهم الاضطهادية المتبعة وبتصعيد خطير ضد الجماهير العربية هنا.
وفي البقيعة عقد لقاء سياسي في بيت الجبهوي المحامي انيس فارس افتتحه المضيف وقدم الرفيق محمد نفاع بيانا سياسيا واكد على اهمية تعزيز خط الحزب الشيوعي والجبهة على ثوابتنا المعروفة والمجربة، داعيا الى توحيد كافة القوى المناضلة ضد كافة المخططات تجاه البقيعة المستهدفة بشراسة من قبل حكومات اسرائيل. وهذه القرية العريقة في النضال والعطاء قادرة على لمّ شمل جميع التقدميين في القرية.
وفي الجولان حيث عقد مهرجان جماهيري حاشد بمناسبة مرور 28 عاما على الاضراب التاريخي، عقّب محمد نفاع الذي شارك ضمن وفد كبير من الحزب الشيوعي والتجمع الوطني الدمقراطي وابناء البلد قائلا: إن الفترة الحالية هي من الخطورة بمكان، فاسرائيل المعتدية تهدد بشن حرب على سوريا ولبنان وايران الى جانب استمرار حربها على فلسطين في غزة والضفة، وتعلم التجربة ان ثالوث العدوان: الاستعمار واسرائيل والرجعية العربية يستمر في كونه المسؤول عن عدم التوصل الى سلام عادل وشامل، وعلى شعوب المنطقة ان تضع كل ثقلها للجم المعتدين والمتواطئين.
وفي البقيعة عقد لقاء سياسي في بيت الجبهوي المحامي انيس فارس افتتحه المضيف وقدم الرفيق محمد نفاع بيانا سياسيا واكد على اهمية تعزيز خط الحزب الشيوعي والجبهة على ثوابتنا المعروفة والمجربة، داعيا الى توحيد كافة القوى المناضلة ضد كافة المخططات تجاه البقيعة المستهدفة بشراسة من قبل حكومات اسرائيل. وهذه القرية العريقة في النضال والعطاء قادرة على لمّ شمل جميع التقدميين في القرية.
وفي الجولان حيث عقد مهرجان جماهيري حاشد بمناسبة مرور 28 عاما على الاضراب التاريخي، عقّب محمد نفاع الذي شارك ضمن وفد كبير من الحزب الشيوعي والتجمع الوطني الدمقراطي وابناء البلد قائلا: إن الفترة الحالية هي من الخطورة بمكان، فاسرائيل المعتدية تهدد بشن حرب على سوريا ولبنان وايران الى جانب استمرار حربها على فلسطين في غزة والضفة، وتعلم التجربة ان ثالوث العدوان: الاستعمار واسرائيل والرجعية العربية يستمر في كونه المسؤول عن عدم التوصل الى سلام عادل وشامل، وعلى شعوب المنطقة ان تضع كل ثقلها للجم المعتدين والمتواطئين.